• ×

    مراسلتنا

    جميع الحقول إلزامية






    Nah.
    × Success! تم ارسال رسالتك بنجاح.
    Feedback
  • ×

    القائمة البريدية





    إلغاء !
    Subscribe
  • [email protected]
  • skype.alwajeez

  • الرئيسية
  • تصفح
    • أ
    • ب
    • ت
    • ث
    • ج
    • ح
    • خ
    • د
    • ذ
    • ر
    • ز
    • س
    • ش
    • ص
    • ض
    • ط
    • ظ
    • ع
    • غ
    • ف
    • ق
    • ك
    • ل
    • م
    • ن
    • ه
    • و
    • ي
  • عشوائي #
  • # جديد
ماء الوجه
ما ظلمته نقيرا ولا فتيلا
ما هب ودب
مخضرم
مركب استعلاء
مركب نقص
مغزى الكلام
ملكت فاسجح
مناورة
منقطع النظير
مواعيد عرقوب
موت ذريع
من كل حدب وصؤب
مَاءِ الحَشْرَجِ
ما تَنْفَع الشَّعْفَةُ فِي الوَادِي الرُّغُبِ
ما يَجْعَلُ قَدَّكَ إلى أَديِمكَ؟
مَا حَلَلْتَ بَطْنَ تَبَالَةَ لِتَحْرِمَ الأَضْيَاف
مَا عَلَى الأرْضِ شيء أَحَقُّ بِطُولِ سِجْن مِنْ لسَانٍ
مَا صَدَقَةٌ أفْضَلَ مِنْ صَدَقَةٍ مِنْ قَوْل
مَا بَلِلْتُ مِنهُ بأفْوَقَ ناصِلٍ
مَا يُقَعْقَعُ لَهُ بِالشِّنَانِ
مَا يُصْطَلَى بِنَارِهِ
مَا تُقْرَنُ بِفُلاَن صَعْبَةٌ
مَا بَلِلْتُ مِنْهُ بِأعْزَلَ
مَا يُحْسًنُ القُلْبَانِ فِي يَدَىْ حَالِبَةِ الضَّأْنِ
ما وَرَاءِكَ يَا عِصَام؟
مَا لِي ذَنْبٌ إلاَ ذَنْبُ صَخْرٍ
مُحْسَنَةٌ فَهَيِلِى
مِنْ حَظِّكَ نَفَاقُ أَيْمِكَ
مُصِّي مَصِيصَاً
مَنْ أَضْرِبُ بَعْدَ الأمةِ المُعَارَةِ؟
مَا يَعْرِفُ قَطَاتَهُ مِنْ لَطَاتِهِ
مَا بِالدَّارِ شَفْر
مَا بِهَا دُعْوِيٌّ
ما بِهَا دُبِّيٌّ
مَقْتَلُ الرَّجُلِ بَيْنَ فَكَّيْهِ
ماتَ حَتْفَ أنْفِهِ
مُثْقَلٌ اسْتعَانَ بِذَقْنِهِ
مالَهُ نَسُولَةٌ وَلاَ قَتُوبَةٌ ولاَ جَزُوزَةٌ
مَثَلُ جَلِيسِ السُّوءِ كَالقَيْنِ إلاَ يَحْرِقْ ثَوْبَكَ بِشَررِهِ أو يُؤْذِيكَ بِدُخانِهِ
مَا أطْوَلَ سَلَى فُلاَنٍ
ما غَضَبى عَلَى مَنْ أمْلِكُ وما غضبي على ما لا أملك
ما يُحُجَرُ فُلاَنٌ في العِكْمِ
مَا تَبُلُّ إحْدى يَدَيهِ الأخْرَى
مَالِي بِهَذَا الأمْرِ يَدَانِ
مَا أُبَالي عَلَى أي قُتْرَيْهِِ وَقَعَ
مَا أُبَالِي مَا نَهِىءَ مِنْ ضِبِّكَ
ما فِي بَطْنِهَا نُعَرَةٌ
ماتَ فُلاَنُ بِبِطْنَتِهِ لَمْ يَتَغَضْغَضْ مِنْهَا شَيءٌ
ماتَ وَهُوَ عَرِيضُ البِطَانِ
ما أعْرَفَنِي كَيْفَ يُجَزُّ الظَّهْرُ
مَا حَكَّ ظَهْرِي مِثْلُ يَدِي
مِنْ كلِّ شيء تَحْفَظُ أخَاكَ إلاَ مِنْ نَفْسِه
مُذْكِيَةٌ تُقَاسُ بِالجِذَاعِ
مَا أرْخَصَ الجَمَلَ لَوْلاَ الهِرَّةُ
مَا بَقِي مِنْهُ إلاَ قَدْرُ ظِمْءِ الحِمَارِ
مَا بِالبَعِيْرِ مِنْ قُمِاَصٍ
مَالًهُ عَافِطَةٌ وَلاَ نَافِطَةٌ
مِلْحُهُ عَلَى رُكْبَتِه
مَا يَعْرِفُ هِرّاً مِنْ بِرٍّ
مَالُه هِلَّعٌ ولاَ هِلِّعَةٌ
مَالَهُ هَارِبٌ وَلاَ قَارِبٌ
مَالَهُ سُمٌّ وَلاَ حُمّ
مَالَهُ حَبَضٌ ولاَ نَبَضٌ
مَالَهُ حَانَّةٌ ولاَ آنَّةٌ
مَالَهُ سَبَدٌ ولاَ لَبَدٌ
مَالَهُ قُذْعْمِلَةٌ وَلاَ قِرْطَعْبَةٌ
ما لَهُ سَمْعَنَةٌ ولاَ مَعْنَةٌ
ما يَجْمَعُ بَيْنَ الأرْوَى وَالنَّعَامِ؟
مَا نَهِئَ الضَّبُّ ومَا نَضِجَ
مَا هُوَ إلاَ ضَبُّ كُدْيَةٍ
مَرَرْتُ بِهِمُ الجمَّاء الغَفِيرَ
مَا بِهِ قَلَبَةٌ
مَا جُعِلَ العَبْدُ كَرَبِّهِ
مَا نَلْتَقِى إلاَ عَنْ عُفْرٍ
مَا يَوْمُ حَلِيمَةَ بِسِرٍّ
مَا أَرْزَمَتْ أُمُّ حَائِلٍ
مَا يَلْقَى الشَّجِيُّ مِنْ الخَلِيِّ
مَا أَمْرُ العَذْرَاءِ فِي نَوَى القَوْمِ؟
مَا يُبْدى الوَتْرُ
مَا فِي سَنَامِهَا هُنَانَةٌ
مَا كلُّ عَوْرَةٍ تُصَابُ
ما أنتِ نَجِيَّةٌ ولاَ سَبيَّة
ما أنْتَ بِعِلْقِ مَضَنّةٍ
ما يَرْوَى غُلَّتَهُ بِالمضِيحِ المَحْلُوبِ
مَا كلُّ رامِي غَرَضٍ يُصِيبُ
ما هذا البِرُّ الطَّارِقُ
مِنْ قَرِيبٍ يُشْبِهُ العَبْدُ الأمَةَ
مالَهُ رُواءُ ولاَ شاهِدٌ
منْ حَدَِّثَ نَفْسَهُ بِطُولِ البَقَاءِ فَلْيُوَطِّنْ نَفْسَهُ عَلَى المَصائِب
مَنْ لَمْ يَأْسَ عَلَى ما فَاتَهُ أَرَاحَ نَفْسَهُ
ما أَشْبَهَ اللَّيْلَةَ بِالبَارِحَهْ
مَلِّكْ ذا أمرٍ أَمْرَهُ
ما عِنْدَهُ ما يُنَدَّى الرَّضَفَةَ
مَرْعْىً وَلاَ كَالسَّعْدَانِ
مَثَلُ المُؤْمنِ مَثَلُ الخَامَةِ مِنَ الزَّرْعِ تُفِيئُهَا الريْح مَرَّة ههُنَا وَمَرَّةً هَهُنَا، ومثَلُ الكافِرِ مَثَلُ الأرزة المُحْدَبَةِ عَلَى ا
مَرْعىً وَلاَ أكُولَةً
مَا ضرَّ نَابِى شَوْلُهَا المُعَلَّقُ إن تَرِدِ المَاءَ بِمضاءَ أوْثَقُ
مَاءٌ وَلاَ كَصَدَّاءَ
ما أقومُ بِسَيْلِ تَلعاتِكَ
مَا أنتَ بِلُحْمَةٍ وَلاَ سَتَاةٍ
ما أنتَ بنَيْرَةٍ ولاَ حَفَّةٍ
مَا عِقَالَكَ بِأنْشُوطَةٍ
ما عَلَيْهَا خَضَاضٌ
ما كَفَى حَرْباً جَانِيهَا
مَحَا السَّيْفُ ما قَالَ ابْنُ دَارَةَ أَجْمَعَا
مَازِ رْأْسَكَ والسِّيْفَ
مَخْشُوبٌ لَمْ يُنَقَّحْ
ما تَنْهَضُ رَابِطَتُهُ
ما أصَيْبتُ مِنْهُ أَقْذَّ ولاَ مَرِيشاً
مالَهُ لاَ عُدَّ مِنْ نَفَرِهْ
مِنَ الخَوَاطِئِ سَهْمٌ صَائِبٌ
مِنْ أَنَّى تَرْمِى الاَقْرَعَ تَشُجُّهُ
ما قُرِعَتْ عَصاً عَلَى عَصَاً إلاَ حَزِنَ لَهَا قَوْمٌ وَسُرَّ لَهَا آخَرُونَ
ما مِثْلُ صَرْخَةِ الحُبْلَى
ما كانُوا عِنْدَنا كَكُفَّةِ الثَّوْبِ
مَا عَلَيْهِ فِرَاضٌ
مَا عَلَيْهِ طَحْرَبَةٌ، وطَحْرِبَةٌ، وَطُحْرُبَةٌ
ما ذُقْتُ عَضَاضاً، ولاَ لَمَاجاً، ولاَ أكَالاً، ولاَ ذَوَاقاً، ولاَ قَضَاماً
ما ذُقْتُ عَلُوساً، ولاَ عَذُوفاً، ولاَ عًذَافاً
مَهْلاَ فُواقَ نَاقَةٍ
مَا يَدْرِي أَيُخْثِرُ أَمْ يُذيِبُ
مَا كُلُّ بَيْضَاء شَحْمَةً، ولاَ كُلُّ سَوْدَاءَ تَمْرَةً
مَا أصْغَيْتُ لَكَ إنَاءً ولاَ أصفَرْتُ لَكَ فِنَاءً
ما أَنْتَ بِخَلٍّ وَلاَ خَمْرٍ
مَا بِهَا طَلٌّ وَلاَ نَاطِلٌ
مَتَى كانَ حُكْمُ الله فِي كَرَبِ النَّخْلِ
ما ظلمته نقيراً ولا فتيلاً
ما الخوَافِى كالقُلَبَةِ، وَلاَ الخُنَّازُ كالثُّعْبَةِ
ما نَقَصَ مِنْ مَالِكَ ما زَادَ في عَقْلِكَ
مَالهُ أحَالَ وَأجْرَبَ
مَثَلُ العَالِمِ كالحُمَّةِ يأتِيهَا البُعْدَاءَ ويَزْهَدُ فِيها القُرْباءُ
ما أُبَاليهِ عَبْكَةً
مَا أُبَالِيهِ بَالَةً
ما نَقَصَ عِنْدَهُ عَبَكَةَ ولاَ لَبَكَةً
ما يُمْعِنُ بِحَقَيَّ وَلاَ يُذْعِنُ
مَنْ شَرٍّ ما أَلْقَاكَ أهْلُكَ
مالَهُ ثَاغِيَةٌ وَلاَ رَاغِيَةٌ
مالَهُ دَقِيقَةٌ وَلاَ جَليلَةٌ
مالَهُ دَارٌ وَلاَ عَقَارٌ
ما فِي الدَّار صَافِرٌ
ما حَجَّ ولَكِنَّهُ دَجَّ
ما أنْكِرُكَ مِنْ سُوءٍ
ما عِنْدَهُ طَائِلٌ وَلاَ نَائِلٌ
ما عِنْدَهُ خَيْرٌ ولاَ مَيْرٌ
مالي في هذا الأمر دَرَكٌ
ما تَئِطُّ مِنِّى حَاسَّةٌ
ما هَذَا الشَّفَقُ الطَّارِفُ حُبىَّ
مالذُّبَابُ ومَا مَرَقَتُهُ
مَا يَدْرِي مَا أبي مِنْ بَنِىَّ
ما يَعْرِفُ الحَوَّ مِنَ اللَّوِّ
ما طافَ فَوْقَ الأَرض حافٍ وَنَاعِلُ
ما يُعْوَى ولاَ يُنْبَحُ
ما جَعَلَ البُؤْسَ كالأذَى؟
ما اكتَحَلْتُ غِمَاضاً وَلاَ حِثَاثاً
مالَهُ سِتْرٌ ولاَ عَقْلٌ
ما فِي كَنَانَتِهِ أَهْزَعُ
ما زَالَ مِنْهَا بِعَلْيَاءَ
مازَالَ يَنْظُرُ في خَيْرٍ أوْ شَرٍّ
ما ظَنُّكَ بِجَارِك فَقَالَ ظَنِّي بِنَفْسِي
مِثْلُ المَاء خَيْرٌ مِنَ المَاء
ما في الحَجَرِ مَبْغًى ولاَ عِنْدَ فُلاَنٍ
ما الأَوَّلُ حَسُنَ حَسُنَ الآخِرُ
ما مأمَنَيْكِ تُؤْتَينَ ما كَرِهْتِ مِنْ نَاحِيَتَيْكِ
ما صَلَّى عَصَاكَ كَمُسْتَدِيمٍ
ما صَلَّيْتُ عَصاً مِثْلَهُ
ما ضَفَا ولا صَفَا عَطَاؤهُ
مَا هُوَ إلاَ سَحَابَةٌ ناصِحةٌ
مَا شَاءَ مَنْ أَعْتَبَ
ما يَخْنُقُ عَلَى جِرَّتِهِ
مَا أَسْكَتَ الصَّبِيَّ أَهْوَنُ مِمَّا أَبْكَاهُ
مالَكَ لاَ تَنْبَحُ يا كلبَ الدَّوْمِ قَدْ كُنْتَ نَبَّاحاً فَمَا لَكَ اليَوْمْ
ما يَنْفُضُ أذُنَيْهِ مِنْ ذَلِكَ
مادُونَهُ شَوْكَةٌ وَلاَ ذُبَّاحٌ
ما دُونَهُ شَقَذٌ وَلاَ نَقَذٌ
مالَكَ مِنْ شَيْخِكَ إلاَ عَمَلُهُ
ما تُحْسِنُ تَعْجُوهُ وَلاَ تَنْجُوهُ
ما نَزَعَهَا مِنْ لَيْتَ
ما هَلَكَ امْرؤٌ عَنْ مَشُورَةٍ
ما لِلرِّجَالِ مَعَ القَضَاءِ مَحَالَةٌ
ما النَّاسُ إلاَ أكْمَةٌ وَبَصِيرٌ
ما أحْلَى فِي هَذَا الأمر وَلاَ أمَرَّ
مالِي فِي هّذَا الأمر يَدٌ ولاَ أصْبُعٌ
ما رأَيْتُ صَقْراً يَرْصُدُهُ خَرَبٌ
ما أُمَامَةُ مِنْ هِنْدٍ
مالَهُ حَابِلٌ ولاَ نَابِلٌ
ما اسْتَبقَاكَ مَنْ عَرَّضَكَ لِلأسَدِ
مِثْلُ النَّعَامَةِ لاَ طَيْرٌ وَلاَ جَمَلُ
ما عَسَى أَنْ يَبْلُغَ عَضُّ النَّمْلِ
مَا سَدَّ فَقْرَكَ مِثْلُ ذَاتِ يَدِكَ
مالهُ حَلَبَ قَاعِداً واصطَبَحَ بَارِداً
مُقَنَّعٌ وَاسْتُهُ بَادِيَةٌ
ما تَسَالَمُ خَيْلاَهُ كَذِباً، وما تَسَايَرُ خَيْلاَهُ كَذِباً
ماْ عندَه شِوبٌ وَلاَ رَوب
ما الإنْسَانُ لَوْلا اللَّسَانُ إِلاَّ صُورَةٌ مُمَثَّلَةٌ أَوْ بَهِيمَةٌ مُهْمَلَة
ما تَرَكَ الله لهُ شُفْراً ولاَ ظُفْراً وَلاَ أَقَذَّ وَلاَ مَرِيشاً
مالهُ لاسُقَي سَاعِدَ الدَّرِّ
ما يَقُومُ برَوْبَةِ أَهْلِهِ
مالَهُ جُولٌ وَلاَ مَعْقُولٌ
ما يُنْضِجُ كُراعاً وَلاَ يَرُدُّ راويةُ
ما أَمْلِكُ شَدّاً وَلاَ إرْخَاءً
ما يُساوِي مَتكَ ذُبَابٍ
ما فَجَرَ غَيورٌ قَطُّ
مَا بِهَا دِبِيحٌ - بالحاء ويروى بالجيم - وَمَا بِهَا وَابِرٌ
ما نَحَنِى مِنَاحَ العَلُوقِ
ما سَقَانِي مِنْ سُوَيْدٍ قَطْرَةً
مَهْمَا تَعِشْ تَرَهْ
مَا حَوَيْتُ وَلاَ لَوْيْتُ، وما حَوَاهُ ولاَ لَوَاهُ
مَا جَاءَ بِمَا أدَّتْ إلى يَدٍ، ومَا جَاءَ بمَا تَحْمِلُ ذَرَّةٌ إلى جُحْرِهَا.
مَا هُوَ إلاَ غَرَقٌ أو شَرَقٌ
مَا أغْنَى عَنْهُ زِبْلَةٌ وَلاَ زِبَالٌ
مَالَهُ نُقْرٌ وَلاَ مُلْكٌ
مَا أدْرِي أغارَ أمْ مَارَ
مَالَهُ لاَ عِى قَرْوٍ
مَالَهُ هَابِلٌ وَلاَ آبِلٌ
مَا كَانَ لَيْلِى عَنْ صَبَاحٍ يَنْجِلِى
مَاؤُكَ لاَ يَنَالُ قَادِحُهُ
مَا يُشَقُّ غُبَارُهُ
ما كَلَّمْتُهُ إلاَ كَحَسْوِ الدِّيكِ
مَا يَخْفَى هَذَا عَلَى الضَّبُعِ
مَسِّي سُخَيْلُ بَعْدَهَا أو صَبِّحِي
مَا عِنْدَهُ أَبْعَدُ
مَالَهُ بِذْمٌ
مَالَكَ اسْتٌ مَعَ اسْتِكَ
مِنَ الرَّفْشِ إلَى العَرْشِ
مَخَايلُ أغْزَرُها السَّرَابُ
مِنْ قَبْلِ تَوْتِيرٍ تَرُومُ النَّبْضَ؟
ما مِنْ عِزَّةِ إلاَّ وَإلَى جَنْبِهَا عَرَّةٌ
مَعَ المَخْضِ يَبْدُو الزُّبْدُ
مَا عَدَا مِمَّا بَدَا؟
مَنْ صَدَقَ الله نَجَا
مَنْ أكْثَرَ أهْجَرَ
مَنْ اغْتَابَ خَرَقَ، ومَنْ استَغْفَرَ رقَعَ
مَنْ حَفَرَ مُغَوَّاةً وَقَعَ فيها
مَنْ يُطِعْ عَرِيْباً يُمْسِي غَرِيباً
مِنْكَ رَبَضُكَ وإنْ كانَ سَمَاراً
مِنْكَ أنْفُكَ وإن كان أجْدَعَ
ما أنتَ بأنْجَاهُمْ مَرَقَةً
مَنْ نَجَا بِرأسِهِ فَقَدْ رَبِحَ
مَتَى عَهْدُكَ بأسْفَلِ فِيكَ؟
مَنْ يَسْمَعْ يَخَلْ
مِنْ كِلاَ جَنْبَيْكَ لاَ لَبَّيْكَ
مَنْ يَطُلْ هَنُ أَبِيهِ يَنْتَطِقْ بِهِ
مَنْ يَطُلْ ذَيْلُهُ يَنْتَطِقْ بِهِ
مَنْ يَنْكِح الحَسْنَاءَ يُعْطِ مَهْرَهَا
مَنْ سَرَّهُ بَنُوهُ سَاءَتْهُ نَفْسُهُ
مَثَلُ ابْنَةِ الجِبَلِ مَهْمَا يُقَلْ تَقُلْ
مَنْ أشْبَهَ أبَاهُ فَمَا ظَلَمَ
مَنْ يَكُنْ أبُوهُ حَذَّاءً تُجَدُّ نَعْلاَهُ
مَنْ لَكَ بأَخِيكَ كُلِّهِ
مَنْ العَنَاءِ رِيَاضَةٌ الهَرِمِ
مَا اسْتَتَرَ مَنْ قَادَ الجَمَلَ
مَالَهُ سَرِحَةٌ وَلاَ رَائِحَةٌ
مَعْيُورَاء تُكادِمُ
مَنْ لِي بِالسَّانِح بَعْدَ البَارِحِ؟
مَنْ اسْتَرْعَى الذِّئْبَ ظَلَمَ
مَنْ حَبَّ طَبَّ
مِنْ ثَطَاتِهِ لاَ يَعْرِفُ قَطَاتَهُ مِنْ لَطَاتِهِ
مَطْلُهُ مَطْلُ نُعَاسِ الكَلْبِ
مَنْ عَتَبَ عَلَى الدَّهْرِ طَالَتْ مَعْتَبَتُهُ.
مَنْ يُرِ يَوْمَاً يُرَ بِهِ
مَنْ يَنِكِ العَيْرَ يَنِكْ نَيَّاكاً
مَنْ سَلَكَ الجَدَدَ أمِنَ العِثَار
مَنْ تَجَنَّبَ الخَبَار أَمِنَ العِثَارَ
مَنْ دَخَلَ ظَفَارِ حَمَّرَ
مَنْ يُرُدُّ السَّيْلَ عَلَى أدْرَاجِهِ؟
مَنْ يَشْتَرِي سَيْفِي وَهَذَا أَثَرُهُ؟
مَنْ عَزَّبزَّ
مَنْ يَأكُلُ خَضْماً لاَ يَأكُلُ قَضْمَاً، ومَنْ لاَ يَأكُلُ قَضْمَاً يأكُلُ خَضْماً
مَنْ يَرَ الزُّبْدَ يَخَلْهُ مِنْ لبَنٍ
مَنِ اشْتَرى اشْتَوَى
مَنْ فَازَ بِفُلاَنٍ فقد فَازَ بِالسَّهْمِ الأخْيَبِ
مِنْ مَالِ جَعْدٍ وَجَعْدٌ غَيْرُ مَحْمُودٍ
مَنْ قَنَع فَنِعَ
مَنْ خَاصَمَ بالبَاطِل أَنْجَحَ بِهِ
مُخْرَ نْبِقٌ لِيَنْبَاعَ
مُجَاهَرةً إذَا لَمْ أَجِدْ مَخْتِلاً
مَنْ نَجلَ النَّاس نَجَلُوهُ
مَنْ يَبْغ في الدِّين يَصْلَفُ
مَنْ حَفَّنا أوْرَفنَّا فَلْيَقْصِدْ
مَنْ قَلَّ ذَلَّ وَمَنْ أَمِرَ فَل
مِنَ الَّلجَاجَةَ مَا يَضُرُّ وَيَنْفَعُ
مِنْ غَيْرِ خَيْرٍ طَرَحَكِ أهْلُكِ
مِنْ مأمَنِهِ يؤتَى الحَذِرُ
مَنْ شَمَّ خِمَارَكِ بَعْدِي؟
مَن يَمْدَحُ العَروسَ إِلاَ أهْلُهاَ؟
مَنْ يَأتِ الحَكَمَ وَحْدَهُ يُفْلِحْ
مَوَاعِيدُ عُرْقُوبٍ
مَنْ يَجْتَمِعْ يَتَقَعْقَعْ عَمَدُهُ
مَتَى يأتى غُوَاثُكَ مَنْ تُغِيثُ؟
منْ يَمشِ يَرْضىَ بماَ رَكِبَ
مَنْ عَالَ بَعْدَها فَلاَ اجْتَبَرْ
مَنْ لاَحَاكَ فَقَدْ عَادَاكَ
مَنْ حَقَرَ حَرَمَ
مَنْ صَانَعَ الحَاكِمَ لَمْ يَحْتَشِمْ
مَنْ يَلْقَ أبَطَالَ الرِّجَالِ يُكْلَمِ
مَنْ لاَ يَذُدْ عَنْ حَوْضِهِ يُهْدَمْ
مِنَ العَجْزِ وَالتَّوَانِي نُتِجَتِ الفَاقَةُ
مَوْتٌ لاَ يَجُرُّ إلَى عَارٍ خَيْرٌ مِنْ عَيْشٍ رَمَاقٍ
مَأْرُبَةٌ لاَ حَفَاوَةٌ
مِنْ دُونِ ما تُؤمِّلُهُ نَهَابِرُ
مَوْلاَكَ وَإنْ عَنَاكَ
مَنْ لَكَ بِدَنَايَةِ لَوْ
مَنْ سَبَّك؟ قَالَ: منْ بَلَّغَنِى
مَشَى إلَيْهِ المَلاَ وَالبَرَاحَ
مُعَاوِدُ السَّقىِ سُقِيَ صَبِياً
مَنْ يَرُدُّ الفُرَاتَ عَنْ دِرَاجِهِ؟
مَنْ عَضَّ عَلَى شِبْدِعِهِ أمِنَ الآثامَ.
مَنَاجِلُ تَحْصُدُ ثِنَّا بِالياً
مِنْ غَيْرِ مَا شَخْصٍ ظَلِيْمٌ نَافِرٌ
مَظْلُوم وَطْبٍ يَشْرَبُ المُحَبَّبُ
مَقْنأةٌ رِيَاحُهَا السَّمَائِمُ
مَخَالِبُ تَنْسُرُ جِلْدَ الأَعْزَلِ
مَشِيمَةٌ تَحْمِلُها مِئْنَاثٌ
مَشَامُ مُرْبِعٍ رَعَاهُ مُصِيفٌ
مُجيلُ القِدْحِ وَالجَزُورُ تَرْتعُ
مَخَيْلَةٌ تَقْتُلُ نَفْسَ الخَائلِ
مَسَّ الثَّرَى خَيْرٌ مِنَ السَّرَابِ
مُمَالِحَانِ يَشْحَذَانِ المُنْصُلَ
مَنْ خَشِيَ الذِّئْبَ أَعَدَّ كَلْبَاً
مَنْ سَئمَ الحَرْبَ اقْتَوَى لِلسلْمِ
مُفِّوزٌ عَلَّقَ شَنّاً باَليِاً
مَنْ أَنْفَقَ مَالَهُ عَلَى نَفْسِهِ فَلاَ يَتَحمَّدْ بِهِ عَلَى النَّاسِ
مَنْ فَسَدَتْ بِطَانَتُهُ كانَ كَمَنْ غُصَّ بِالماءِ
مُعَاتَبَةُ الإخْوَانِ خَيْرٌ مِنْ فَقْدِهِم
مِنْ حُسْنِ إسلام المَرْء تَرْكُه مَالاَ يَعنيِهِ
مَنْ يزرَعِ الشَّوْكَ لاَ يَحْصُدْ بِهِ العِنَبَا
مُكْرَهٌ أَخُوكَ لاَ بَطَلٌ
مَرَّةً عَيْشٌ ومَرَّةً جَيْشٌ
مَنْ يَرْ نَأيَقُلْ سَوَادٌ رَكِبَ
مَنْ لَمْ يُغْنِيهِ مَا يَكْفِيهِ أعْجَزَهُ ما يُغْنِيهِ
مَنْ مَحَّضَكَ مَوَدَّتَهُ فَقَدْ خَوَّلَكَ مُهْجَتَهُ
مِنَ الحَبَّةِ تَنْشَأ الشَّجَرَةُ
مِنْ شُفْرِهِ إلى ظُفْرِهِ
مَنْ جَزِعَ اليَوْمَ مِنَ الشَّرِّ ظَلَم
مَنْ جَعَلَ لِنَفْسِهِ مِنْ حُسْنِ الظَّنِّ بِإخْوَانِهِ نَصِيباً أراحَ قَلْبَهُ
مَنْ ذَهِبَ مَالُهُ هَانَ عَلَى أهلِهِ
مَنْ نَهَشَتهُ الحَيَّةُ حَذِرَ الرَّسَنَ الأَبلقَ
مَنْ نَامَ لاَ يَشَعْرِ بِشَجْوِ الأرِقِ
مُحَلِّيءٌ يَمْشِي لِحَوْضٍ لاَئِطاً
مُحَلِّيءٌ يَمْشِي لِحَوْضٍ لاَئِطاً
مَنْ طَلَبَ شَيْئَاً وَجَدَهُ
مِنْ أَبْعَدِ أدْوَائِهَا تُكْوَى الإبل
مِلْءُ عَيْنَيْكَ شَيْءُ غَيْرِكَ
مَنْ مَلَكَ اسْتَأثَرَ
مَنْ لَكَ بِأخٍ مَنِيعٍ حَرْجُهُ
مَنْ لاَ يُدَارِي عَيْشُهُ يُضلَّلُ
مَأْتِيٌّ أَنْتَ أيُّهاَ السَّوادُ
مَرْحَى مَرَاحِ
ماكانَ مَرْبًوباً لَمْ يَنْضَحْ
مِنْكِ الحَيْضُ فَاغْسِلِيهِ
مُعْتَرِضٌ لِعَنْنٍ لَمْ يَعْنِهِ
مُحْترَسٌ مِنْ مِثْلِهِ وَهُوَ حارِسٌ
مِنْ حَظِّكَ مَوْضِعُ حَقَّكَ
مَنْ كَانَ مُحَاسِيَنَا أو مُوَاسِيَنَا فَلْيَتَفَّرْ
مَنْ أَجْدَبَ انْتَجَعَ
مَنْ بَاعَ بِعِرْضِهِ أنْفَقَ
مَنْ يأكُلْ بِيَدَيْنِ يَنْفَدْ
مَنِ اعْتَمَدَ عَلَى حَيْرِ جارِهِ أصْبَحَ عَيْرُهُ فِي النَّدَى
مَررْتُ بِهِمْ بَقْطاً
مَنْ غَرْبَلَ النَّاس نَخَلُوهُ
مُساعَدَة الخَاطِلِ تُعَدُّ مِنَ البَاطِلِ
مَرَّ لَهُ غُرابُ شِمَالٍ
مَنْ بَعُدَ قَلْبُهُ لَمْ يَقْرُبْ لِسَانُهُ وَيَدُهُ
مِنْ شُؤْمِهَا رُغَاؤُهَا
مَنْ يَكُ ذَا وَفْرٍ مِنَ الصَّبِيَانِ فإنَّهُ مِنْ كَمْأةٍ شَبْعَانٌ، ومَنْ بَنَاتِ أو بَرِ المكانِ
مَنْ ساغَ رِيقَ الصًّبْرِ لمْ يَحْقَلْ
مُسَلَّم به
الأكثر بحثا
  • ابن السبيل
  • استأصل شأفته
  • استشاط غضبا
  • اشرأب عنقه
  • اعقلها وتوكل
  • اغرورقت عيناه
  • افتات عليه في كذا
  • اكفهز وجهه
  • انتفخت اوداجه
  • انفرجت أساريره
©
قاومس الوجيز 2023
®
شروط الخدمة الخصوصية
أعلن معنا تطبيقات وظائف

عن الموقع

قاموس الوجيز قاموس عربي عربي للمصطلحات والتعبيرات والتراكيب يعطيك الشرح المبسط لكل تعبير مع الأمثلة من القرأن الكريم وكتب الحديث وأشهر كتب الأدب والثراث العربي.

تابعنا على الفايسبوك
القائمة البريدية

إشترك في القائمة البريدية ليصلك جديدنا وآخر العبارات المتداولة في العالم العربي.

تواصل معنا
  • تابعنا على الفايسبوك
  • تابعنا على تويتر
  • تابعنا على غوغل بلس
  • تابعنا على بينترست
  • تابعنا على اليوتيوب
  • تابعنا علي انستغرام

© قاومس الوجيز 2018. كل الحقوق محفوظة.

Create a new account

It's simple, and free.

سياسة حماية الخصوصية

مرحباً بكم في موقع معاجم اللغة ، يلتزم موقع معاجم اللغة بحماية خصوصية المعلومات الشخصية التي يتلقاها منكم عند استخدام مختلف خدماته.

ما هي المعلومات التي قد يقوم موقع معاجم اللغة بجمعها عني؟

عندما تطلب الاشتراك في احدى الخدمات التي يقدمها معاجم اللغة، مثل البريد الالكتروني او التسجيل في خدمة سؤال وجواب او المشاركة في الاختبارات المتاحة، فقد نطلب تقديم بيانات شخصية، مثل الاسم وعنوان البريد الالكتروني وتاريخ الميلاد.

يستخدم الموقع ايضا ملفات تعريف الارتباط cookies، وهي عبارة عن بيانات محدودة عن تفضيلات المستخدمين للاونلاين، وهذه البيانات تساعد معاجم اللغة على تلبية احتياجات مستخدميها.

بشكل مشابه يقوم موقع معاجم اللغة ايضا بتسجيل عنوان الـ IP، وهو عبارة عن رقم يمكن ان يحدد كل جهاز كمبيوتر يستخدم شبكة الانترنت.

نستخدم برامج تحليلية لمتابعة ملفات الارتباط cookies وعناوين الـ IP بهدف التعرف على احتياجات المستخدمين. ولا تستخدم هذه المعلومات لتجميع ملفات شخصية عنكم.

كيف يستخدم موقع معاجم اللغة البيانات التي يجمعها عني؟

يستخدم معاجم اللغة المعلومات الشخصية التي يتلقاها منكم لاغراض محدودة، منها ادارة الخدمات التي يقدمها لمستخدميه، وعلى سبيل المثال الاتصال بكم بخصوص الخدمة التي طلبتم الحصول عليها.

يحتفظ الموقع بسرية المعلومات التي يحصل عليها من مستخدميه، الا اذا تطلب القانون الافصاح عنها، او سمح بذلك.

ما طول المدة التي سيحتفظ خلالها الموقع ببياناتي الشخصية؟

سنحتفظ بالبيانات الشخصية المقدمة منكم طالما كانت هناك حاجة اليها لتقديم خدمات اليكم. وعندما ترسلون مساهماتكم الى موقع معاجم اللغة فانه سيتم الاحتفاظ بالمحتوى لفترة معقولة حسب الغرض الذي ارسلت المساهمات من اجله.