1.
قَالَ الأَصمعي: أصلُ ذلك انهم كانوا إذا أعْوَزَهم قِدْرٌ يطبخون فيها عملوا شيئاً كهيئة القِدْر من الجُلُود وجعلوا فيه الماء واللبن، وما أرادوا من وَدَك، ثم ألْقَوْا فيها الرضَفَ - وهى الحجارة المُحْمَاة - لتُنْضِجَ ما في ذلك الوعاء، أي ليس عند هذا من الخير ما يُنَدِّى تلك الرضفة.
يضرب للبخيل لاَ يخرج من يده شيء.
0 0

عبارات ذات علاقة ب ما عِنْدَهُ ما يُنَدَّى الرَّضَفَةَ

اعقلها وتوكل ابن السبيل استشاط غضبا اشرأب عنقه استأصل شَأْفَتَه