قولهم: يا ابن تُرْنا، كنايةٌ عن اللئيم. قال صخرُ الغَيّ: فإنَّ ابْنَ تُرْنا إذا زُرْتُكُمْ *** يدافعُ عنِّيَ قولاً عَنيفا
قال صخرُ الغَيّ: فإنَّ ابْنَ تُرْنا إذا زُرْتُكُمْ *** يدافعُ عنِّيَ قولاً عَنيفا
38 39
 
اسم من أسماء اللغة العربية لانها اللغة التي تكلم بها العدنانيين
25 24
 
دُعَاءٌ للمُتَوَفِّى بِأَنْ يَغْمُرَهُ الله بِرَحْمَتِه، أي رحمه الله.
27 17
 
عِبَارَةٌ تُقَالُ للمُتَوَفَّى إِذَا تَرَكَ ذِكْراً حَسَناً لِيَجِدَ تُرَابَهُ نَاعِماً.
28 17
 
مُسَلَّم به، ما لا يحتاج العقل في التصديق به إلى نظر بَدَهيّ أو كَسْب أو دليل : - لديه تصوّر بديهيّ.
17 16
 
أمرٌ بديهيّ / أمرٌ بدهيّ : واضحٌ ، بيِّن ، جليّ ، مُسَلَّم به لا يحتاج إلى دليل. "حُب الآباء والأمهات لأطفالهم أمر بديهي"
17 13
 
حَرَامٌ عَلَيْك قال أَبو زيد لضَمْرة النهشليّ: بَكَرَتْ تَلُومُك بَعْدَ وَهْنٍ في النَّدَى ... بَسْلٌ عَلَيْكِ مَلامَتي وعِتَابي
11 13
 
الاَرتغاء: شرب الرِّغوة. قَالَ أبو زيد والأَصمعي: أصلُه الرجلُ يؤْتَى باللَّبنِ؛ فَيَظْهر أنه يريد الرغوة خاصة، ولاَ يريد غيرها، فيشربها، وهو في ذلك ينال من اللبن. يضرب لمن يريك أنه يُعنيك، وإنما يجر النَّفْعَ إلى نفسه، قَالَ الكُمَيْتُ: فإني قد رأيتُ لكم صُدوداً ... وتَحْسَاء بِعِلَّةِ مُرْتَغِينَا.
14 9
 
أي يأكل من مَالِ غيره ويحتفظ بماله.
10 12
 
يضرب لمن يجمع حاجتين في وجه واحد.
7 6
 
يضرب للغني الذي يظن كلَّ الناس في مثل حاله.
12 7
 
الضَّرَاء: الشجرُ الملتفُّ في الوادي (وهو أيضاً: أرض مستوية تأويها السباع، وبها نبذ من الشجر) َوالخَمَرُ: مَا وَرَاكَ من جُرْفٍ أو حَبْل رَمل يضرب للرجل يَخْتِلُ صاحبه وقَالَ ابن الأعرابي: الضرَاء: ما انخفض من الأَرض.
7 8
 
يضرب في ترك الاعتماد على أبناء الزمان.
9 7
 
يضرب لمن يستعجلك وهو أبطأ منك.
7 5
 
يضرب لمن يُفسِدُ ولاَ يصلح.
8 4
 
يجوز أن يريد بالرأي المرئى، والباء من صلة المعنى، أي يُظْفِرُكَ بما يريك فيه من تنقل الأَحوال وتغيرها، والمصدرُ يُوضع موضَع المفعولِ، وقَالَ بعضهم: يريك كل يوم رأيه، أي كل يوم يظهر لك ما ينبغى أن ترى فيه.
7 3
 
أي وضع الشيء في غير موضعه. قَالَوا: يضرب للرجل يؤمر أن يفعل شيئاً قد كان يأباه ثم يذلُّ له. قَالَ عطاء بن مصعب: يقولون: أخبرُك واليومُ ظَلَم، أي ضعفتُ بعد القوة، فاليوم أفعل مالم أكن أفعله قبل اليوم، وأنشد الفراء: قُلْتُ لهَا بِينِي فَقَالَتْ لاَجَرَمْ ... إنَّ الفِرَاقَ اليَوْمَ وَاليَوْمُ ظَلَمْ ويروى "بلى واليوم ظلم" أي حقا. قَالَ أبو زيد: يقوله الرجل يُقَال له أفعل كذا وكذا، فيقول: بلى واليوم ظلم. وإنما أضيف الظلم إلى اليوم لأنه يقع فيه، كما يُقَال: ليلٌ نائمٌ، ويوم فاجر.
8 3
 
يعني بالنازلين نوحاً على نبينا وعليه الصلاَة والسلام ومَنْ معه حين خرجوا من السفينة، وكانوا ثمانين إنسانا مع ولده وكَنَائِنِهِ، وبَنُوا قريةً بالجزيرة يُقَال لها ثمانين بقرب الموصل. يضرب لمن قد أسَنَّ ولقي الناس والأَيام، وفيما لم يذكر وقد قدم.
6 2
 
أي بما قُضيَ فيه من خير أو شر.
10 3
 
يُقَال: رَعَدَ الرجل وبَرَقَ، إذا تهدَّد، ويروى "يُبْرِقُ ويُرْعِدُ" وينشد: أبْرِقْ وأرْعِدْ يَايَزِيـ ... دُ فما وَعِيدُكَ لي بِضَائِرْ وأنكر الأَصمعي هذه اللغة.
10 5