1.
في رواية: ما يشق غباره. أي لا غبار له فيشقّ لسرعة عَدْوه وخفة وطئه. وأصل استعماله للسابق من الخيل، ثم استعير للإنسان وكني به عن الرجل المبرّز في الفضل أو عمّن لا يجارى ولا يبارى ولا يسبق ولا يدرك.
3 2