1.
زعموا أن الاضبط بن قريع بن عوف بن كعب بن سعد بن زيد مناة بن تميم كان يرى من قومه وهو سيدهم بغياً عليه وتنقصاً له فقال: ما في مجامعة هؤلاء خير، ففارقهم وسار بأهله حتى نزل بقوم آخرين، فإذا هم يفعلون كما كان يفعل به قومه من التنقص له والبغي عليه، فارتحل عنهم وحل بآخرين، فإذا هم كذلك، فلما رأى ذلك انصرف وقال: ما أرى الناس إلا قريباً بعضهم من بعض، فانصرف نحو قومه وقال: أينما أوجه ألق سعداً فأرسلها مثلاً.
ألق سعداً أي أرى مثل قومي بني سعد.
0 0

عبارات ذات علاقة ب أينما أوجه ألق سعداً

اشرأب عنقه ابن السبيل اعقلها وتوكل استأصل شَأْفَتَه استشاط غضبا
 
1.
كان الأضْبَطُ بن قُرَيْع سيدَ قومه، فرأى منهم جَفْوة، فرحَل عنهم إلى آخرين، فرآهم يصنعون بساداتهم مثلَ ذلك، فقال هذا القول. ويروى "في كُلِّ وَادٍ سَعْدُ ابْنُ زَيْدٍ".
قصة مثلين: " أينما أوجه ألق سعدا". و" في كل واد بنو سعد".
وزعموا أنّ الأضبط بن قريع كان يرى من قومه - وهو سيدهم- بغيا عليه، وتنقصا له. فقال: ما في مجامعة هؤلاء خير، ففارقهم وسار بأهله حتى نزل بقوم آخرين، فإذا هم يفعلون بأشرافهم كما كان يفعل به قومه من التنقص له والبغي عليه، فارتحل عنهم وحلّ بآخرين، فإذا هم كذلك، فلما رأى ذلك انصرف. وقال: ما أرى الناس إلا قريبا بعضهم من بعض، فانصرف نحو قومه وقال: أينما أوجّه ألق سعدا فأرسلها مثلا.
ألق سعدا : أي أرى مثل قومي بني سعد.
ومما زاده قوله: في كل واد بنو سعد.
0 0

عبارات ذات علاقة ب أيْنَمَا أُوَجِّهْ ألْقَ سَعْداً

اشرأب عنقه ابن السبيل اعقلها وتوكل استأصل شَأْفَتَه استشاط غضبا