القِرْفُ: القِشْر، والقَمْعُ: (القمع بوزن فلس أو حمل أو عنب) قمع الوَطبَّ يُصِبُّ فيه اللبن، فهو أبدا وسخ مما يلزق به من اللبن، وأراد بالقرْفِ ما يُعْلُوه من الوَسَخ
0 0
 
يضرب للأَحمق. وذلك أن الرَّخَمة لاَ هَدِيرَ لها، وهذا يُكَلفها الهدَير
0 0
 
يعني الحجاج بن يوسف، وتَبَالة: بلدة صغيرة من بُلْدَان اليمن، وهذا المثل من أمثال أهل الطائف زعم أبو اليقظان أن أولَ عملٍ وَلِيه الحجاجُ عمل تَبَالة، فسار إليها، فلما قرب منها قَالَ للدليل: أين هي؟ قَالَ: سَتَرْتَهَا عنك هذه الأكمة: فَقَالَ أهونْ عليَّ بعمل بلدة تسترها عني أكَمَة، ورجع من مكانه، فَقَالَت العرب: أهَوَنُ من تَبَالة على الحجاج.
0 0
 
أصلُ هذا أن قوماً من العرب لم يكونوا رَأَوُا النعامة فلما رأوها ظنوها داهية، فأخرجوا المصحف فَقَالَوا: بيننا وبينكِ كتابُ الله لاَ تهلكينا
0 0
 
اللَّقعة: الحذفة والرمْيَةُ. وزعموا أن هشام بن عبد الملك وَرَدَ المدينة حاجا، فدخل إليه سالم بن عبد الله بن عمر، فَقَالَ له: كم تعدُّ يا سالم؟ فقال: ثلاَثاً وستين، قَالَ: تالله ما رأيت في ذوى أسنانك أحْسَنَ كِدْنَةً (الكدنة - بالكسر - السنام واللحم والشحم). منك، فما غذاؤك؟ قَالَ: الخبز والزيت، قَالَ: أفلاَ تأجمه (أجم الطعام يأجمه: كرهه وعافته نفسه). قَالَ: إذا أجَمْتُه تركته حتى أشتهيه، فانصرف سالم إلى بيته وحُمَّ، فجعل يقول: لَقَعَنِي الأحوال بعينه، حتى مات، واجتاز هشام بجنازته راجلاً فصلى عليها.
1 0
 
هي خرقة الحائض التي تَعْتَبىء بها، والاعتباء: الاحتشاء.
1 0
 
هذه كلها أسماء خرقة يُطْلَى بها الإبل الجَرْبى.
0 0
 
أي طويل الشر، لاَ يكاد ينقضي، وينشد: إنْ يَكُنْ يَومِي تَوَلَّى سَعْدُهُ ... وَتَدَاعَى لي بِنَحْسٍ وَنَكَدْ فَلَعَلَّ الله يَقْضِي فَرَجاً ... فِي غَدٍ مِنْ عِنْدِهِ أوْ بَعْدَ غَدْ
0 1
 
يضرب لمكن صَلَحَ حالُه بعد الفساد. وأصلُه أن صبياً قَالَ لعمه وقد صار فقيراً والصبي قد تمول: يا عماه هل يتمطَّطُ - أي يتمدد - يعني امتدادَ اللبنِ من الضروع عند الحلب، وهذا كالمثل الآخر "كلكم فَلْيَحْتَلِبْ صَعُودا"
0 0
 
يضرب في عتاب المخُطىء من نفسه
1 0
 
(كذا، وأحسبه محرفا عن "خيس الأَسد") يضرب لمن يطلب ما يتعذر وجوده
0 0
 
الطَّرْقُ: الضربُ بالحصى، وهو نوع من الكَهَانة يضرب لمن يتصرَّفُ في أمرٍ ولاَ يعلم مَصَالحه فيخبره بالمصلحة غيرُه من خارج
0 0
 
الحال: الكَارَةُ، وهي ما يحمله القَصَّارُ على ظهره من الثياب يضرب لمن يَرْضَى بالدُّونِ من العيش على أن له ثروة ومقدرة
0 0
 
العُونُ: جمع عَانَةَ، وهي الجماعة من حُمُرِ الوَحْش، والنَّجِفُ: الفحل عليه النِّجَافُ وهو شيء يشد على بطن الفحل حتى يمنعه عن الضِّرَاب، والممعول: الحمار سُلَّتْ خُصْيَتَاه. يضرب لمن يتقرب إلى من يمنعه خيره ويُقصِيه.
1 0
 
الصَّبُّ: السَّيلاَنُ، واكْتَظَّ: من الكِظَّة وهي الامتلاَء، يقال للحريص: تصب (كذا، والمحفوظ "تضب" بضاد معجمة) لَثَاتُه، ومعنى يصب فوه يتَحَلَّبُ من شدة الاَشتهاء. يضرب لمن وَجَدَ بغية ويطمح ببصره إلى ما وراءه لفَرْطِ شَرَهِهِ.
0 0
 
يُقَال: القُوبُ الفَرْخ، وكذلك القابةُ والقاب، يُقَال: تَقَوَّبَتِ القَابَةُ من قُوبِهَا، وقَالَ بعضُهم: القُوبة البيضة، وقَالَ بعضهم: القائبة البيضة، والصواب أن يكون القُوبُ والقَابُ الفرخ، والقائبة والقابة - بسقوط الياء - البيضة، فاعلة بمعنى مفعولة؛ لأن الطائر يقُوبُ البيضة، وأصل القَوْبِ القَطْعُ، يُقَال: قُبْتُ البلاَد؛ أي جُبْتُها، فالقائبة هي البيضة تَقُوبُ - أي تنشق وتنفلق - عن الفرخ. يضرب لمن يسأل حاجتين ويعدُ الثالثة حرصاً، كقولهم: لاَ يُرْسِلُ السَّاقَ إلاَ مُمْسِكا سَاقَا ...
0 0
 
القَيْنَانِ: الرُّسْغَانِ، وهما موضع الشِّكال من الدابة، وضَبَّ وبَضَّ: سال يضرب للصبور على الشدائد ودَماً: نَصْب على التمييز
1 0
 
يضرب للطالب شيئاً يتعذر نيله، فإذا ناله فيه عَطَبُه.
0 0
 
يضرب في حَسْمِ الأمر الضائر قبل أن يعظم ويتفاقم.
0 0
 
يضرب لمن عَادَتُهُ الشكاية، ساءت حاله أو حَسُنَت
0 0